قصه في غاية الروعه والجمال
--------------------------------------------------------------------------------
بسم الله الرحمن الرحيم
ارجو ان تكوني قصتي هذى تعجيب جميع الاعضاء وهي مشهوره ومن الممكن ان تعرفونها ولكن ارجوا ان تعطوني رايكم فيها ولكم مني خالص محبتي واحترمي
ملاحظه عند قرات القصه حط غنيه رومنسيه او موسيقى سلوى
نبداء
^&(انت لي )&^
انا اسمي وليد واانا اقيم مع اسرتي في احدى الدول ولي اخ اسمه ثامر ولي اخت اسمها ساره وكان لي اخ عمي وزوجته وقد توفي بسبب حادث وفي تلك اليله الممطره اتا ابي وكان حاملن بيده طفله وكانت في غاية الجمال وهي ابنت عمي سمير الذي قد حدث فيه امر الله وكنت الطفله في غاية الجمال وهكذا اخذ ابي علا عاتقيه تربيتها وامي ايضا وهنا بدات قصتي معها منذا ان اتى ابي البيت وهوا حاملها بين ذرعيه كانت تبكي با ستمرار كان صرخها يملا البيت لم فقد كنت نائم وقد بكيت فا ذهبت الى غرفت النوم لكي انظر اليها زكانت امي مستغرقه با النوم وكنت تبكي فا اخذتها الى حظني وذهبت بيها الى غرفتي واصبحت اداعبها حتى بدات بسكوت والابتسامه وقد نهظت امي من النوم وراتني وانا امزح مع هذه الصغيره فا فرحت واصبحة تضحك على وكنت افرح لفرح امي ومن ثم افاقت اختي ساره واخذت العب رغد ابنت عمي وكانت سعيده جدا فا اخذت تشتعل الغيره في قلب اختي ساره واخذت تدقع رغد حتى اوقعتها واخذت تبكي مره ثانيه صرخت في وجه اختي ساره علا ما فعلته في رغد وبكيت رغد ونهظوا جميع من في البيت واستمر يوم عصيب وفي اليوم الثاني ذهبت الى المدرسه وهناك زميل يدعى سامي يضابقني بااستمرار كنت اتجاهله وانا راجع الى البيت دخلت بقاله ورايت دفتر تلوين فا اشتريته لي محبوبة قلبي رغد وانا داخل المنزل كانت رغد تلعب مع اختي ساره وكنت سعيد لهذا وناديت رغد واعطيتها دفتر التلوين وكانت سعيده جدا واخذت الدفتر وتلوين ونادني ابي فذهبت لكي اراه واخبرني في الغد سوف نقوم بنزهه الى الحديقه بسبب العطله المدرسيه فرحت جدا وكنت مستغرق بدرستي في اليل فجاء لمحت ضحكة رغد الجميله التي تملاء حياتي ووجودي فذهبت اليها وكانت تتفرج التلفاز مع ابي وامي واخي واختي فا حملتها وقلد لها يا محبوبتي الصغيره رغد انطقي اسمي قالت (( انـــــــت لـــــــي )) انفجرت ضحكن عليها وقلت لها عيدي اسمي قالت ((انـــــــــت لــــــي )) هذا هو الاسم الذى قالته لي والذى اتذكره طول حياتي وفي الصباح الباكر ذهبت مع ابي والعائله الى الحديقه وهناك كان ابي يشوي قطع من اللحم وكان اخي ثامر يلعب با الدرجه وكنت انا مع رغد وكانت اختي ساره مع والدتي وكان ابي قد ذهب عن الشواء وكان اخي ثامر يذهب مسرع الى الشواء وقد استصدم با الشواء وصرخ صرخته قد شتقت قلبي من الالم قد اصيبه في عينه اليمنى اصابه بليغه واصبح لا يرى فيها واصبحت الى حد كبيرر مشوها بكيت والدتي عليه مشية الايام واتعود اخي ثامر علا عينه وتعودنا عليه وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه وكانت مضيقات صديقي سامي في المدرسه لا تنتهي وخرجت من المدرسه وذهبت الى البقاله كا عادتي لكي اشتري دفتر تلوين لمحبوبتي الصغيره رغد وذهبت الى البيت وكانت تنتظرني با اشتياق كبيرررر ولما فتحت بابا البيت كانت رغد امام الباب تنتظرني با ابتسامه عذبه تملاء وجودي وفي اليل اتا صديق لي يدعى طارق وهو من اخلص اصدقائي وكلفنا ابي انا وطاريق وثامر لكي نشتري بعض مستلزمات المنزل وكنت ماشي في السوق وااتا صوت الى اذني ينادني وليد كان صوت قبيح عرفت انه سامي الذى لا يكفى عن مضايقاتي واخذ يسخر مني ومن طارق وكان ابا سامي يمتلك مصنع كبير وقال سامي لا تريد انا تشتغل عند ابي خادم كان طارق صديقي يسحبني بعيد عنه ولكن رد اليه اخي ثامر بقوله الاعزاء يعملون عند الازلاء والتفت سامي اليه ورد اليه بقول لا احدي يكلمك يا ا اعور العين لم استطيع اان اقواوم نفسي فقد افقدني اعصابي وضربت سامي وقد اخرجت من انفه الدم واصبح الكل يبعدنا عن بعض ولم يفلحوا من ما جعلهم ان ستدعوا رجال الامن واخذونا الى مركز رجال الامن اانا واخي ثامر وطارق ورايت ابي هناك ووجه الى كلام اخذ في نفسي وجله وكنت اتذكر محبوبتي الصغيره رغد التي ابتسامتها لا تفرق ذاكرتي وخرجنا من المركز وكانت هذه السنه اخر سنه في الدراسه وقد بدات في بلدتنا الحرب من ما ادى عزم ابي الى الرحيل الى بلده اخره بسبب الحرب التي قد اشتعلت والحمد الله قد نجحت من المدرسه وقدمت في الجامعه ولكن والد سامي اراد انا يا اخذ سامي مكاني في الجامعه بطريقه غير شرعيه وقد نجح في ذالك ولم استطيع انا ادخل الجامعه بسب والد سامي وكنت اداعب رغب في وقت فراغي كانت كل شي با النسبه لي كانت ابتسامتها تملاء حياتي كنت اخرجها لاتنزه في الحديقه واشتري لها الحلوة في الحديقه كانت سعيده تلعب هنا وهناك كنت ارى ابتسامتها ولم استطيع منع نفسي من الفرح كانت سعيده جدا وكنت اشتري لها في اليل بعض من الحلوى ودفتر التلوين لكي تلوين وكانت تنظرني اما الباب كل ما ادخل كنت تضحك وكنت اشعر با ان الدنيا تملاء وجودي هكذا كان حالي حتى ابلغني زملي طارق ان هناك بعثه الى دوله اوربيا فرحت جدا وكنت سوف اطير من الفرح لهذا الخبر وابلغت ابي و امي لم يمنعا من السفر لكي اكمل دراستي وذهبت الى هناك لكي اقدم بطلبي وقد شرط على اختبار تجربيبي ووفقت وكنت ادرس في الصباح واجلس مع محبوبتي رغد واخي ساره في المساء كنت ارها تضحك وكانت الدنيا تفرح امامي وذهبت الى هناك لكي اجري اختبار التجربي والحمد الله قد نجحت وفي يوم السفر وهو يوم كان صديقي سامي لا يكوف عن مضايقتي وكنت ابعد عنه وقبل السفر بساعه ذهبت الى مدرسة رغد لكي اخذها الى البيت وكنت مشتاق اليها واريد رؤيت ابتسامتها قبل السفر وقد اعطتني والدتي صورت رغد الصغيره لكي اتذكرها واصبحت انتظر وا انتظر مرت نصف ساعه واصبحت المدرسه فاضيه تقريبا وذهبت لكي ارى رغد اذا كانت في الداخل وفجاء اتاني اتصاتل من رقم غريب لم اعرف واخذت الجوال وكان المتكلم هو سامي وقال لي وليد لدي هديه لك واسمعني صوت رغد وهي تبكي لم استطيع تحمل الموقف واخبرته اذا لمسها فسوف اقتله واخبرني انه يريد لقائي في خط المطار وقد فات اوان السفر ولم استطيع تمالك نفسي ياالهي ارد هذى المركبه تسرع اكثر فا اكثر بل اريد ان تتحول الى صاروخ ولقيته وهو يحمل رغد كان يضحك با ابتسامه سخريه واخبرني انا رغد معه وقلت له ما سبب ذالك قال انهو لا يرد اان اسافر لكي اتعلم وكانت رغد تبكي داخل السياره لا استطيع تمالك نفسي فدفعته بقوه وذهبت مسرع لكي اخذ رغد ومسكني لم استطيع التغلب عليه كان قوي البنيه وارحني ارضا وذاهب الى رغد فا اخذت حجاره ورميته علا راسه ووقع في الارض والدماء تنزف منه واصبحت انديه سامي سامي سامي من غير أي جدوه فقد ((مـــــــات)) واخذت محبوبتي الصغيره رغد وهي تبكي من الخوف واخذت تمسح عني اثار الرمل الذى وقعت عليه وتبكي وذهبت بها في الحديقه واشتريت لها الحلوى واصبحت العيها وكانت سعيدعه وذهبت الى منزلي وكان رجال الامن في منزلي قلت في نفسي قضى عليه دخلت المنزل ورايت اخ واختي يبكيان والدتي وابي كان يوكل امره الى الله فدخلت الى البيت وةاخذوني رجال الامن واذهبوني بسجن العاصمه وهناك لم استطيع التحمل فقد حكم علي با عشرين سنه كان اهلي يزورني كل اسبوع ومن بعد لم يزوني غير في الشهر مره ومن بعد لم يزورني ابد وكان صديقي طارق هو الذى يزورني فقط زكنت اكي بسبب اهلي لم اعرف عنهم هناك وقد اخبرني طارق انهم ذهبو الى المدينه الصناعيه بسبب الحرب وقد تعرفت في السجن الى ثلاثه اشخاص ياسر ورامي واسامه وكان اكبر شخص بينان هو اسامه الذى كان سب سجنه علاقه في السياسه اصبحت استعمل السجاير وكان جميع السجناء يستعملونا حمام واحد كنت ادخل اليه لكي اقضي حاجتي واخرج واكون ملوث لم استطيع واصبحت ابكي وقد مرت الايام واصبح جسمي نحيل هذيل وفي يوم جاء حارس السجن ونادى با اسامه الذى كانه له علاقه با السياسه ورجع اسامه الينا لم استطيع النظر اليه كان جميع جسمه مشوه وكان يلتقط انفاسه بقوه وفجاء واذا بهي يغمط عنيه قد ((مات ))لم استطيع التحمل وقد بكينا جميعنا عليه ومرت الايام واان ادخن السجاير نادني الحارس وقال وليد كرم لم استمع اليه واعاد اسمي غمرت الفرحه عيني وذهبت معهم واتمنا في هذاك اليوم انا امي لم تولديني لم استطيع التحمل شدت ضربهم فقد غشي علي ولما استيقظت رايت نفسي واانا في السجن وحولي اصدقائي يحولن جاهدين في التخفيف من جروحي وبكيت وبكيت واخذ رامي يضمني الى صدره وكان هناك غلط في الاسماء وها هي العشرين سنه قد شارفت علا الانتهاء وجاء الحارس وقال اسمي من المفرجين عليهم غمرتني سعاده لم تغمرني من قبل وخطر في بالي اني سوف التقي با اهلي وخرجت من السجن وكان طارق ينتظرني في الخارج وقال لي اهلن بعودتك يا غالي وضحكنا سوا واخذني الى بيته كانت الامور غريبه علي هناك فا كان الطعام لذيذ واصبحت اكل كثير وكان طارق يضحك عليا وكنت انظر االيه وقلت له اسف فان جائع قال لي با الهناء والشفاء واخربرته اني اريد الذهاب الى لقاء عائلتي وقال لي في الصباح نخرج ونبحث عنهم ونمت نوم عميق فكانت الوساده نظيفه واستيقظة من النوم فرايت اما عيني الجدار المزغرف كنت في الماضي ارى جدار عليه خيوط عنكبوت وخرجنا نبحث عنهم فقد ذهبنا الى بيتنا القديم ورايت دفاتر التلوين التي كنت اشتريها لرغد وكنت اتخيل ضحكتها البرئه تملاء وجودي وكياني فقال لي صديقي طارق فل نبحث في غرفت والدك لا بود انهو ترك شي يدل علا مكان وجوده وذهبت اليه وكان الباب مقفل ولكني رايت ورقه مكتوب عليها يا وليد انا رغد انا وابي ذهبنا الى المدينه الصناعيه كم وعدتني اريد دفتر تلوين فضحكنا انا وطارق من الفرح وقال طارق عقليه فزه فذهبنا الى المدينه الصناعيه وكان وبحثنا وحثنا وطرقنا الابواب في كل مكان وذهبنا الى باب وطرقنا فيه واخبرنه اذا كان يعرف احد با اسم ابا وليد وادلنا علا الطريق يا الهي كنت لا استطيع الانتظار كان طارق يسرع في الطريق وفجاء وقفنا امام الباب المطلوب قال لي طارق انزل وشوف عائلتك سكت لبره وقلت له حاضر ونزلة واخذت اتحرك ببطء وطرقت الباب في اليل علا الساعه 4 فجر لم يفتح احد وطرقت وطرقت حتى سمعت صوت رجول يوق من يطرق الباب وفتح هذا الرجل الباب وكان اخي ثامر عرفته من عينيه كان اخي ثامر لم اصططع تمالك نفسي ونظر الى ثامر وقال من انت فبكيت وضضمته الى صدري وقلت له ((انا وليد )) بكا اخي ثامر وضمني الى صدره لم واصبحا يصيح في المنزل امي ابي ساره وليد رجع واصبح ثامر يبكي ونزل ابي مسرع وادخلني الى المنزل سم رجع ثامر الىطارق وشكره وذهب طارق واخذ ابي يبكي ويسجد الى الله ويكبر وامي اخذت تبكي وتضمني الى صدره واختي كانت تضمني الى صدره واصبح الجميع يبكي وكنت اان ابحث عن رغد ورايتها من الدرج لصبحت فتات شابه بلغة من العمر 18 سنه ةاخذت تجري الى وضمتني احسستها خرقت صدري ومن بعدها نايت بصيح واصبح مغشي علي